بعد أن تأكدت من نوم طفلها الذي قارب الفطام؛ غادرت المنزل إلى بيت جارتها وتركته وحيداً،

. بعد أن تأكدت من نوم طفلها الذي قارب الفطام؛ غادرت المنزل إلى بيت جارتها وتركته وحيداً،
. وبينما هي انشغلت بالحديث مع جارتها أفاق الطفل من نومه وبدأ بالبكاء والصړاخ،
. لم يسمعه أحد فهو وحده في المنزل
. تذكرت الأم رضيعها بعد مدة وعادت إلى البيت مسرعة، سمعت صراخه فأخذت تجري نحو غرفته، وقبل أن تدخل الغرفة كان الطفل قد توقف عن الصړاخ فجأة. ومنذ ذلك اليوم والصغير لم يكن طبيعياً ..
.
فقد ظهرت تغييرات في تصرفاته، بدأت عدوانيته بقضم ثديي أمه عند رضاعته وهذا لم يكن طبعه من قبل، كما أنه يحدق بشكل مريب في زوايا الغرفة، وأحياناً يضحك فجأة وبدون سبب ظاهر،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹