close

خېانة زوجة القاضي قصة حقيقة

خېانة زوجة القاضي قصة حقيقة
كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات
رجع ذات يوم الى بيته
واراد ان يكون الستير ابن الستير
فلما خرج ابتسم ابتسامه ربما تعجبنا من نجاته او سخريه من ذلك الانسان الملتزم
فما كان من ذلك الطالب الجامعي الا ان قال حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به

وهذا موقف يتمنى الواحد ان ېموت ولا يعيش في مثل هذا الموقف
ورجع الى زوجته وقال لها
اجمعي ملابسك واشيائك وانا انتظرك بخارج الغرفه لكي تذهبي الى اهلك
جلست تبكي وتفسر مااصابها وانها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الامور
المهم التزم الصمت الين انتهت من كلامها
وطلقها ثلاث طلقات وقال لها
ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل
انتظرها بخارج الغرفه وسافر بها حوالي 300كلم الى ان اوصلها بيت اهلها
وعندما اوصلها لبيت اهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من اوسع ابوابه
فقالت له فعلا انا لااستحقك وجلست تلطم في نفسها
واعاد الكلام السابق عليها
ومن ثم ذهب للمدينه
ويقول لي ذلك القاضي
مرت علي السنين حتى تخرجت من الجامعة ولم افكر قط حضور اي مناسبه من مناسباتنا
ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكه الساخره من ذلك الرجل
تزوج من امراه ثانيه وانجب منها
وتم تعيينه كقاضي بالمحكمه
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانيه ومافعلته من اجله من مقاعد الدراسه الجامعيه
ويقول عوضني الله بانسانه لم احلم بيوم من الايام بها فكانت عظيمه بكل ماتعنيه الكلمه
وطلب منه ان يدرس بالجامعه لانه حاصل على مرتبة الشرف الثانيه ولكنه رفض واكتفى بالقضاء
ومن ثم اكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الاسلامي
ووصل الى المحكمه الكبرى بجده
يقول طلبت من الله في كل صلاه انا انسى ذلك الموقف
ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
يقول وفي ذات يوم اتت لي اوراق القضايا كالعاده وادخلت علي
وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا
كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
فلما دخل علي
بدء
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 🌹

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!