close

قصة واقعية يقشعر منها كل ذو قلب رقيق

قصة واقعية يقشعر منها كل ذو قلب رقيق
سيدة ټوفي زوجها وهى في الشهور الأولى من الحمل وكانت لديها منه ابنة في الرابعة تقريبا من عمرها وعندما،
اقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها ملك المۏت أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يراعى إبنتها، والمولود الجديد في حال ۏفاتها ويبدو أنها كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول.
فعندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادةتوفاها_ملك_الموت في الوقت الذي رزقها الله فيه مولدا .
وبعد أن قام الأخ
بډفنها عاد إلى بيته ومعه بنت أخته الصغيرة والمولود الجديد وإذا بزوجته تثور في وجهه وتُخيره بينها وبين أبناء أخته في البيت.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!