وصايا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لسيدنا على رضى الله عنه
وصايا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لسيدنا على رضى الله عنه
اُصِبْنا بِكَ يا حَبِيبَ قُلُوبِنا ، فَما أعْظَمَ المُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْناكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ
في السادس من البحار: أن النبي (صلى الله عليه وآله) دعا علياً وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) وقال – لمن في بيته -: أخرجوا عني. وقال – لأم سلمة -: كوني على الباب فلا يقربه أحد.
ثم قال لعلي: أُدنُ مني، فدنا منه فأخذ بيد فاطمة فوضعها على صدره طويلاً وأخذ بيد عليّ بيده الأخرى، فلما أراد رسول الله (صلى الله عليه وآله) الكلام غلبته عبرته، فلم يقدر على الكلام، فبكت فاطمة بكاءً شديداً و بكى عليّ والحسن والحسين (عليهم السلام) لبكاء رسول الله
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹