close

جارتنا كانت عايشة لوحدها وابنها كان مسافر

اليوم كان حر والنعش قدام الجامع مش راضي يتحرك بأي طريقه
الناس كلها كانت مستغربة وعقولهم راحت لتفكير واحد ” الست دي عملت حاجة وحشة في حياتها ” جارتنا، الست الطيبة اللي كانت عايشة لوحدها ابنها مسافر وجالها المړض اللي ما بيرحمش ومقالتش لابنها عشان ما تقطعش عليه شغله وحياته ابنها ده كان يتيم من صغره ومحدش وقف جنبه ولا ساعده
صحينا الصبح على خبر ۏفاتها كان موقف صعب علينا
أهل البلد حاولوا يتواصلوا مع ابنها لكن تليفونه كان مقفول
مفيش قدامهم حل غير انهم يكفنوها ويدفنوها.
النعش قدام الجامع مش راضي يدخل .. الرجالة فضلوا يقولوا
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 🌹

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!