فيلم المغت,صبون من إنتاج عام ١٩٨٩ من بطولة النجمة ليلى علوي
اللسان عن وصفهم ، وإذا بها تفاجئ بأن سيارة أجرة تقاطع طريقهم وتتوقف على الفور ليهبط منها أربعة شباب و يتجه قائدها إلى خطيب الفتاة و يطلب منه خمسون جنيه وإلا تعرض لع,واقب وخي,مة،
يلاحظ خطيب الفتاة أنه محاصر من الشباب الذين يبدو عليهم تأثير المخ,درات وحتى يتخلص من هذا المأزق ويتجنب المش,اكل أخرج كل نقوده وهي ٢٥ جنيه فقط ، وهنا ينزعج الشاب و يشهر في وجهه س,لاح أبيض و يطلب منه ترك الفتاة ومغادرة المكان كل ذلك حوالي الساعة الثامنة مساء تقريباََ حيث الهدوء التام في حي المعادي الذي لعب دوراً هاماً في وقوعهم داخل شباك هؤلاء الذئاب
في تلك الأثناء جائت سيارة زرقاء اللون هبط منها شاب أدعى أنه إبن أحد رجال المباحث ولابد من حضور الجميع معه إلى قسم شرطة المعادي للتحقيق معهم وإنهاء هذه المهزلة، ركبت الفتاة وخطيبها بحسن النية في السيارة الزرقاء مع الشاب برفقة واحد آخر والثلاث شباب الآخرين في سيارة الأجرة متجهين جميعاً إلى قسم الشرطة
إطمئن قلب الخطيبان للحظات وأن الله أرسل إليهم منقذا من هذه الورطة ولكن الإطمئنان لم يدم كثيراََعندما سمعا الشابان يتحدثان مع بعضهما و أحدهما ينادي الثاني بإسم أحمد والسيارة لم تتجه إلى قسم شرطة المعادي كما وعدهم الأخير و هنا تأكدوا أنهم تحت سيطرة عصابة خطيرة؟
إنحرفت السيارات إلى طريق شبه مظلم ومهجور ونزل الجميع بينما تم حجز خطيب الفتاة في السيارة الأجرة وشل حركته بواسطة السلاح الأبيض حيث قام المدعي أحمد بوضع نصل سلاحه على وجه الفتاة المسكينة وأمرها أن تخلع ملابسهاََ وتناوب على إغتص,ابها هو وزملائه واحدا تلو الآخر بكل وحشية داخل السيارة الزرقاء..
ولك أن تتخيل عزيزي القارئ حجم الإه,انة والع,ذاب الذي تعرضت له الفتاة بعد التو,سل والب,كاء وخطيبها لا حول له ولا قوة يرى بعينيه عروس المستقبل تغتصب من قبل خمسة متهورين لعبت المخدرات بعقولهم المريضة
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇