مأسـ,,ـاة طبيب
دخل الجراح سعيد إلى المستشفى بعد أن تم استدعائه على عجل لإجراء عملية فورية لأحد المرضى لبى النداء بأسرع مايمكن و حضر إلى المستشفى و بدّل ثيابه و اغتسل استعدادا لإجراءات .
قبل أن يدخل إلى غرفة العمليات وجد والد المريض يذرع,, الممر جيئة و ذهابا و علا ال بادية على وجهه و ما أن رأى اـ,,ـلطبيب حتى في وجهه قائلا :
ألا تدرك أن حياة ابني في ؟ أليس لديك أي إحـ,,ـساس بالم،..،سؤولية ؟
ابتسم الطبيب برفق و قال :
أنا آسف يا أخي فلم أكن في المستشفى و قد حضرت حالما تلقيت النداء و بأسرع مايمكنني و الأن أرجو أن تهدأ و تدعني أقوم بعملي و كن على ثقة إن ابنك سيكون في رعاية الله و أيدي امينة .
لم تهدأثورة الاب و قال للطبيب :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇