قصة واقعية يرويها الدكتور خالد الجبير تقشعر لها الأبدان
قصة واقعية يرويها الدكتور خالد الجبير تقشعر لها الأبدان
يقول كنت مناوباً في أحد الأيام و تم استدعائي إلى الإسعاف فإذا بشاب في 16 أو 17 من عمره يصارع المۏت الذين أتوا به يقولون إنه كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر
إقامة صلاة الفجر فلما أقيمت الصلاة رد المصحف إلى مكانه نهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشياً عليه فأتينا به إلى هنا تم الكشف عليه فإذا به مصاپ بجلطة كبيرة في القلب لو
أصيب بها جمل لخر صريعاً كنا تحاول إسعافه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇