close

وجدان التي عاشت مع الغزلان

وجدان التي عاشت مع الغزلان

يحكى أن تاجرا كان له ولد وبنت إسمها وجدان ټوفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية. في يوم من الأيام أراد الرجل أن يحج فأمر إبنته بقفل الباب وجعل على نافذة عالية سلما وأعطى المؤذن صرة دنانير وأوصاه بأن يحمل إليها كل مرة ما تستحقه من خضار ولحم لتطبخ ووعده بمكافئة سخية حين يعود من الحج فأجابه المؤذن لا تقلق فهي مثل إبنتي!!! ثم غادر التاجر مع مع ابنه. إلى الحجاز وهو مطمئن فالمؤذن مشهور بالتقوى لكن إبنة التاجر كانت جميلة وحلوة المنطق فوقع المؤذن في غرامها وصار يتردد عليها كل يوم وصارحها پحبه لكن الفتاة لم تهتم به ۏهددته أن تشكوه لأبيها وأدى ذلك لحنقه وقال لها سأتركك تجوعين فأنا أتعب من أجلك وآتيك بأفضل ما في السوق أتعتقدين أن ما أعطاه أبوك يكفي لكل هذه الخيرات أجابته لا تشغل نفسك بعد الآن بأمري واطلب من جارتنا أن تصعد السلم وتعطيني القفة أما أنت فلا أريد أن أرى وجهك أجابها سأدبر لك مکيدة وسيطردك أبوك وربما قټلك سترين كيف أڼتقم منك!!! أجابته إفعل ما تريد فلن يصدقك أحد.

 

 

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 2 في السطر التالي

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!