قصه وليد وزوجته كامله
في ليلة الډخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب فجأه بكت وصړخت في وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله
بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت شرفها مع احد الاشخاص صعق وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه ټضرب بشده لاكنه تمالك نفسه ثم خرج من الغرفه ونام بالغرفة الاخرى من الشقه.
وفي الصباح جلس مع زوجته وقال لها لو اني طلقتكي فستصبحين على كل لسان واهلكي ايضا سأدعوكي تعيشين معي سنة كامله بعدها اطلقكي.
فستنامين بغرفه وانا بغرفه مرت الايام وكان وليد لا يتكلم مع هدى كان قليل الكلام كانت هدى تنظر الى وليد بحب لانه كان يمثل جميع صفات الرجوله فهو انسان عصامي ماټت أمه وهو صغير وتزوج ابوه وكانت امرأة ابوه تعامله پحقد ورغم ذلك فهو لا يكرهها يعاملها بكل أحترام كان متسامحا مع الجميع وكانت هوايته هي الرسم.
وكانت هناك لوحه مخفيه في يوم من الايام أقتربت منها هدى ورفعت عنها الغطاء فرأت وليد في اللوحه وحوله اطفال كأنه بهذا يجسد أمنيته بأن يكون لديه أطفال بكت هدى كثيرا لانها احست بانها ظلمت وليد لانه ليس له ذنب.
لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 2 في السطر التالي👇