بعد موافقة الزوجة على شرط زوجها، انهمكت في البحث عن “عروس” له، بينما كان هو يُدير لعبه ببرودة أعصاب، مُستغلاً جهلها بأن “الحبيب

هزّتها موجة من الغضب والخجل والألم، فلم تستطع السيطرة على نفسها. اندفعت إليه وهي تصرخ: “كيف تخدعني بهذا المكر؟! أتسخر من مشاعري؟!” حاول التبرير بأنه أراد “اختبار” إخلاصها، لكنها لم تُصدق كلمة مما قال. انهارت الثقة بينهما تمامًا، وقررت أن تطلب الطلاق حقيقةً هذه المرة، ليس لـ “حب وهمي”، بل لكرامتها التي داسها بكذبه.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹