بعد موافقة الزوجة على شرط زوجها، انهمكت في البحث عن “عروس” له، بينما كان هو يُدير لعبه ببرودة أعصاب، مُستغلاً جهلها بأن “الحبيب

لكن الأقدار كانت تخبئ مفاجأة لم يتوقعها الزوج. فذات يوم، بينما كانت الزوجة تتصفح هاتف زوجها لسببٍ ما، لاحظت إشعارًا من حساب “الحبيب المجهول” يظهر على شاشة الهاتف! ارتعشت يدها وقلبها يكاد يقفز من صدره حين اكتشفت أن الحسابين (حسابها السري وحساب العاشق المزيف) مرتبطان بنفس البريد الإلكتروني لزوجها. أصابتها صدمة عنيفة، فكل الرسائل العاطفية والخداع والطلب بالطلاق كان مسرحية دبرها زوجها لتوريطها!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹