جارتي اللي ساكنة في الدور اللي فوقي بعتت ليَّا الصورة دي وفي البداية فكَّرتها بتهزَّر

خطوات رجل بتدخل.. صوت فـ.. فتح الشباك، حسِّيت بالهواء البارد في أوضتي، حـ.. حسِّيت بإيد بتمشي فوق جـ.ًـسمي.. صـ.. صوابع حد.. البطانية بتتشد مني، بقوة رهيبة، مش قادرة أمسكها من ضـ.ـعف أيدي ورجفتها، أعصـ.ـابي فلتت، وفجأة البطانية إتشالت ولقيت وشه قـ.. قريب جدًا من وشي، بوقه مفتوح وبينـ.ـقط د.. د.م على وشي، بـ.. بس راسه ملفوفه لورا، و.. وكأنه متعلَّق فوقي.. مبقتش قادرة أتنفس، عيوني مبرَّقه، وكأن الوقت وقف، وبدأت راسه تلف بشكل دائري وبقت.. بقت في وشي تمامًا عيونه مبرَّقة، قرَّب جدًا من وشي وقال بصوت هادي محشـ.ـرج
– إنتِ عارفاني.. قولي أنا مين!!
= …
– عايز أرتاح.. أ.. قولي إسمي..
= أ…
– قولي أنا مين؟!!! مش تنكـ.ـري!!
= إ.. إنت جـ.. جوزي.. جوزي!!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹