حديث النبي ﷺ: “تزوجوا الأبكار، فإنهن أعذب أفواهًا، وأنتق أرحامًا، وأرضى باليسير”

3. وأرضى باليسير:
أي أنهن أكثر قناعة ورضًا بالقليل من النفقة والمعاش، بعكس من تعودت على حياة معينة أو مرت بتجربة زواج سابقة.
معنى الحديث في سياق الشريعة:
هذا الحديث ليس تقليلًا من شأن الثيّب (المطلقة أو الأرملة)، بل هو توجيه عام لمن أراد الزواج، مع ذكر مزايا الأبكار. وفي الوقت ذاته، هناك أحاديث أخرى تبين فضل الزواج بالثيّب، كما فعل النبي ﷺ عندما تزوج السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وهي ثيب، وأيضًا السيدة زينب بنت جحش وغيرهن.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 🌹