يحكى أنه في قديم الزمان كان هناك مكان اشتهر بوفرة الصيد فيه، فكان يأتي إليه الصيادون من كل فج عميق؛ وكان يوجد
ولكنها طلبت منه أيضا أن يبدأ في قطع عقد صديقاتها الحمامات أولا ومن ثم هي، ولكنه سألها عن السبب فأخبرته قائلة: “إذا بدأت بي أولا ستمل من كثرة عددنا ومن صعوبة قرضك للعقد نفسها المحكمة علينا، فستترك بعضا منهن؛ ولكن إذا تركتني أنا الأخيرة لن تمل وستنجز مهامك لتنقذني أنا صديقتك المقربة “.
الجرذ: “ولكن ألا تشفقين على حالك ؟
قالت الحمامة الكبيرة: “أشفق ولكنني تكبدت عناء كوني الكبيرة عليهن، وبسبب طاعتهن لي أنجانا الله سبحانه وتعالى من هذا الكرب العظيم، فلهن حق علي أن أوفر لهن الأمان والحماية وأفضلهن على نفسي”.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹