close

قصة النبي صلى الله عليه وسلم ووحشى الحبشى

­­ ­
لعلي أعمل في الإسلام ما يرضي ربي عني ويرضي رسوله فأنا في جوارك
يا رسول الله حتى يفصل الله في أمري أيقبلني أم يردني بچريمة عمك الحمزة
فقال النبي صلى الله عليه وسلم
قد كنت ا أحب أن أراك في غير جوار (أي في المعركة)
حتى أثأر لعمي حمزة
ولكن ما دمت أتيتني مستجيرا فأنت في جواري حتى يفصل الله في أمرك
لأن الحمزة لم يكن عم النبي فقط بل تربه (أي أخوة في الرضاعة)
النبي محمد صلى الله عليه وسلم أسد الله وأسد الرسول وكناه بسيد الشهداء.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!