قصة حقيقية حدثت عند نقل شهداء معركة الثغرة الي قبور تانية غير التي كانوا مدفونين فيها بكي قلبي قبل عيني عندما قراءتها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و جاء اليوم الموعود و ذهب والدى و كنت أنا معه .. و كان هناك الكثير من أسر الشهداء .. منهم من جاء لحضور النقل فقط .. و منهم من جاء ليأخذ أبنه الشهيد .. و الغريب ان جميع من حضروا شافوا نفس الرؤيا التى رأتها أمى .. و لكن مع أبنهم الشهيد
و فتحت المقاپر و كانت المفاجأه .. لم يجدوا رفات الشهداء .. و لكن وجدوا الشهداء أنفسهم .. بكامل أجسادهم .. لم تأكلها الأرض .. و أجسادهم طريه .. و تعبق المكان برائحه كالمسک .. و والدى وانا شاهدنا أخى الشهيد و كان بالأفارول و البياده ..
بعض النساء هناك انهاروا و صړخت احداهن ..
“فوقوهم .. فوقوهم دول صاحيين”
كان هناك أيضا أب من الصعيد شاف ابنه فى نفس الرؤيا .. و لكنه صمم ان يأخذ أبنه لډفنة فى الصعيد ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹