قصة حقيقية حدثت عند نقل شهداء معركة الثغرة الي قبور تانية غير التي كانوا مدفونين فيها بكي قلبي قبل عيني عندما قراءتها
أخى و شهداء الجيش الثانى اللى استشهدوا فى موقعة الثغره فى اكتوبر 1973.. و ډفنوهم فى التل الكبير أخى كان مدفون معهم ولكن من المفقودين حتى تم التعرف علية من زملاءة الاحياء بعد ستة أشهر .. و فى سنه 1977 قام المهندس / عثمان احمد عثمان بعمل مقاپر جديده لهم قبل مدخل الاسماعيليه .. و اتصلت القوات المسلحه بأسر هؤلاء الشهداء .. لانهم كانوا بيلحوا فى طلب جثامين أبنائهم
.. و اخبرتهم القوات المسلحه بموعد نقل رفات الشهداء .. و اتصلوا كذلك بوالدى .. و قبل النقل بثلاث أيام .. أمى رأت أخى فى رؤيا .. يقول لها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
“يا أمى سبينى مع الصحبه اللى أنا معها”
و فى الليله التاليه شافت نفس الرؤيا و فى الليله الثالثه نفس الرؤيا .. و كان ذلك يوم نقل جثامين الشهداء من مقاپر التل الكبير الى مقاپر الاسماعيليه .. و حين قصت والدتى الرؤئ’ لوالدى وأنا فقط حيث انا الابن الوحيد لهما بعد أستشهاد أخى وكان لى عم يلح فى طلب نقل رفات اخى الشهيد لډفنة فى مقاپر بلدنا صهرجت الكبرى دقهلية .. انهار أبى هو وعمى بالبكاء و قالوا لها ..
“خلاص سيبيه مع الصحبه اللى هو عايزها”
و قال أبى “حاضر و لكنى سأذهب لأحضر النقل وأنا ذهبت معة للأسماعيليه”
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹