close

ﺃﺭﺍﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﺃﻥ ﻳﻮﻗﻊ آلنبي ﺫﻭ ﺍﻟﻜﻔﻞ عليه آلسلآم ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻄﺄ

­­ ­
ﻓﻘﺎﻝ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﺃﻧﺎ ﻋﺠﻮﺯ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻦ ﻭﺃﺗﻴﺘﻚ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﻓﻔﺘﺢ ﺫﻭ ﺍﻟﻜﻔﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺪﺛﻪ ﻋﻦ ﺧﺼﻮﻣﺔ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﻗﻮﻣﻪ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻇﻠﻤﻮﻩ ﻭﺃﺧﺬ ﻳﻤﺎﻃﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﻥ ﻣﻮﻋﺪ ﻣﺠﻠﺲ ﺫﻭ ﺍﻟﻜﻔﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻓﺎﺕ ﻭﻗﺖ ﻗﻴﻠﻮﻟﺘﻪ ﻭﺭﺍﺣﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻢ
فقآل ذو آلکفل عندمآ أذهب لمجلس آلقضآء فأتني وأنآ آخذ لک حقک
خرج ذو آلکفل لمجلسه ولکن آلشيخ لم يحضر آلمجلس وعقد آلمجلس من جديد في آليوم آلتآلي ولم يحضر آلشيخ آيضآ وعندمآ عآد ذو آلکفل إلي منزله ليأخذ آلقيلوله جآء آلشيخ مرة أخرﮯ
فقآل له ذو آلکفل ألم أقل لک أن تأتني في
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مجلس آلقضآء
ﻓﻘﺎﻝ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﺇﻧﻬﻢ ﻗﻮﻡ ﺧﺒﺜﺎﺀ ﻭﺇﻥ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﺃﻧﻚ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺴﻚ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻟﻲ ﻧﺤﻦ ﻧﻌﻄﻴﻚ ﺣﻘﻚ ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﻣﻦ ﻣﺠﻠﺴﻚ ﺟﺤﺪﻭﺍ ﺣﻘﻲ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ
ﻓﻘﺎﻝ ﺫﻭ ﺍﻟﻜﻔﻞ ﻓﺎﻧﻄﻠﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻓﺈﺫﺍ ﺫﻫﺒﺖ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻓﺄﺗﻨﻲ
ﻭﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ ﻓﺎﺗﺖ ﻗﻴﻠﻮﻟﺔ ﺫﻭ ﺍﻟﻜﻔﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺫﻫﺐ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻭﻟﻢ ﻳﺄﺗﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﺷﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﺒﻌﺾ ﺃﻫﻠﻪ ﻻ ﺗﺪﻋﻦ ﺃﺣﺪﺍ ﻳﻘﺮﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎﻡ ﻓﺈﻧﻲ ﻗﺪ ﺷﻖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻭﺃﺧﺬ ﺫﻭ ﺍﻟﻜﻔﻞ ﻣﻀﺠﻌﺔ ﻟﻴﻨﺎﻡ ﻓﺄﺗﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻓﻤﻨﻌﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻘﺎﻝ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻟﻘﺪ ﺃﺗﻴﺖ ﺃﻣﺲ ﻭﺫﻛﺮﺕ ﻟﻪ ﺃﻣﺮﻱ ﻭﺇﻧﻲ ﺃﺭﻳﺪﻩ ﺍﻵﻥ ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻘﺪ ﺃﻣﺮﻧﺎ ﺃﻻ ﻧﺪﻉ ﺃﺣﺪ ﻳﻘﺮﺑﻪ ﻓﻠﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﻋﻨﺎﺩ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺗﺼﻤﻴﻤﺔ ﻋﻠﻲ ﺃﻻ
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!