لفت نظر الاب ان شنطة بنته المدرسيه ملقاه علي الارض .. فا كان لديه الفضول بي ان يعرف ما داخل الشنطه
وراحت تمشي في طريق مق,,طوع .. حيث وقفت .. في مكان ما .. وراحت تنظر ورأها وخلفها … كأنها تتأكد من عد,,م وجود أحد ! ……. ثم اخرجت هاتفها واتصلت بي شخص ما ..
لكن لم يستطيع الاب سماع المكالمه جيدا …
وعندما انتهت الابنه من المكالمة في غصون خمس دقايق كان هناك شاب .. يركب سياره جاء … ثم اتجهت الابنه لكي تر,,كب السياره معه …
اسرع الاب .. لكي يلحق بهم ثم أخذ تاكسي .. وقال له ان يتبع تلك السيارة .. وبعد عشر دقايق وقفت تلك السياره امام عماره ..
ثم نزل منها الشاب وكانت بنته معلقة يديها مع الشاب.. شعر الاب برغبة في قتل ذالك الشاب وابنته معا ..
انتظر الاب قليلا ليفكر ماذا سوف يفعل .. هل يكتفي بض,,رب ذالك الشاب .. وابنته .. ام ماذا .. كان الاب يخ,,شي من رؤية ابنته فى وضع مخ,,ل مع ذالك الشاب .. ووقتها لم يتمالك اع,,صابه وحتما سوف يقتل,,هما …
اقترب من باب الش,,قه … ولاحظ ان الباب .. مفتوح … وعندما فتح الباب ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 🌹