بدأ الأب يفقد أعصابه فقد مرت خمس دقائق على ندائه لإبنه أحمد وهو لم يظهر بعد
الأب بملامح غاضبة لماذا عندما أنادي عليك تتأخر في القدوم ؟
أحمد بصوت خاڤت: كنت مشغولاً بلعبتي الجديدة.
هل تريدني أن أكسرها لتحضر في الحين
لا لا يا أبي في المرة القادمة سأحضر عندما تناديني.
الأب : حسناً.. اذهب إلى البقالة وأحضر ما كتب هنا وهو يعطيه ورقة صغيرة . أمسك أحمد الورقة ووضعها في جيبه ثم اعطاه الأب ورقة نقدية من فئة المائة درهم التي ظل ممسكاً بها في يده، دخل غرفته لتغير ملابسه ثم انطلق كسيارة نفاثة .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 🌹