من المواقف الطريفة التي كانت في حياة الشيخ الشعراوي
والحركة الأزهرية وتخرج عام 1940 م وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م فبعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذا للشريعة في جامعة أم القرى.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
وفي نوفمبر 1976م اختار ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م.
واعتبر الشعراوي أول من أصدر قرارا وزاريا بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل وأن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية د. حامد السايح في هذه الفترة الذي فوضه ووافقه مجلس الشعب على ذلك.
وتزوج الشعراوي وهو في الثانوية بناء على
رغبة والده الذي اختار له زوجته ووافق الشيخ على اختياره لينجب ثلاثة أولاد وبنتين الأولاد سامي وعبد الرحيم وأحمد والبنتان فاطمة وصالحة.