في ليلة مظلمة من أبريل/نيسان 2008،
إذ لم يكن هناك أي شيء مفقود من المنزل، كما كان الباب مغلقاً من الداخل عند وقو,ع الجري,مة، مما يعني أن القت,لة كانوا من داخل المنزل أو من يعرفونه جيداً.
التقارير الطبية أثارت مزيداً من الشكوك، إذ أظهرت أن جميع الضحايا تم تخديرهم ق,بل قت,لهم. مع تصاعد الأدلة، اتجهت أصابع الاتهام نحو شبنام، خاصة بعد أن كشفت التحقيقات عن توترات عائلية عميقة. شبنام، الحاصلة على درجة الماجستير وتعمل معلمة، كانت على علاقة بشاب فقير يدعى سليم، وكان من المستحيل أن توافق عائلتها على زواجها منه نظراً للفوارق الطبقية. وقد وصلت الأمور إلى درجة أن أحد أقاربها تقدم ببلاغ للشرطة لمنع العلاقة.
حين تم استجواب شبنام وسليم، اعت,رفا بالجر,مة. وقالا إنهما دبرا الق,تل لأن شبنام كانت حاملاً من سليم، وأنها أعطت عائلتها دواءً مخدراً قبل أن يق,تلوا الجميع. كما كشفوا عن تفاصيل مر,وعة حول كيفية تنفيذهم للجري,مة، بما في ذلك ق,تل ال,رضيع خن,قاً ووضعه بين جث,تي والديه. بعد ارت,كاب الجر,يمة، تبادل العاشقان القبلات الساخنة فوق جثث الض,حايا قبل أن تغلق شبنام الباب وتبدأ بالصراخ.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇