close

رجلُُ غني يروي قصة حدثت معه منذ فترة ؟

ولحسن حظها أنها تعيش في نفس المدينة الذي أقيم بها ؟
فقلت لها : ما الأمر يا أختي كيف أساعدك فقالت وهي تبكي ؟ أني أسكن بالقرب من المطار المطل على المدينة هل عرفت المكان ؟
فقلت ؟ نعم أعرف المكان أنه يبعد مني ب 2 كيلو متر ؟
فقالت ؟ أتوسل اليك يا أخي بأن تأتي وتنقذ أبني أنه سَيموت
فقلت لها حسناً أعطيني عنوان منزلك و مسافة الطريق واكون عندك أخذت عنوان منزلها ثم أيقظت زوجتي وأنطلقت بالسيارة وبعد خمس دقائق وصلت منزل المرأة وطرقنا الباب وفتحت المراة ودخلت انا وزوجتي ثم أخذنا الطفل المړيض وذهبنا به الى المستشفى وكان الطفل لا يحرك ساكناً فكنت أظن بأنه فارق الحياة وبعد لحظات وصلنا إلى المستشفى وبدأ الأطباء بالفحص وقالوا أنه يعاني من حمى شديدة أفقدته الوعي وأدخلته في غيبوبه ؟
فقلت للطبيب هل سيتحسن فقال؟ سوف يتحسن ولكن الطفل بحاجة إلى رعاية وأنه يعاني من سوء التغذية فنقلوا الطفل الى العناية المشددة تحت الملاحظة
فذهبت الى الخارج وقمت بشراء الطعام وناولت المرأة فنظرت الي وقالت ؛ ربي يستر عليك ويسعدك ويجعل أيامك كلها سعادة أنت وعيلتك فقلت لها : ولو هذا واجبي ولكن أخبريني قصتك.
فقالت ؟ لقد توفي زوجي قبل شهرين وترك هذا الطفل اليتيم وأنا من أقم برعايته وهو مريضاً منذ ثلاثة أيام وكنت عاجزة عن علاجة واليوم أشتد المړض وارتفعت حرارته فلا أدري ماذا أعمل ولا أعرف أحداً في هذه المدينة وعندما رأيت المړض أشتد قمت أصلي وأتوسل لله بأن يساعدني ؟
فقاطعت حديثها فقلت لها ؟ ماذا قلتي في سجودك.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!