رجل يدعى ظفر الدين جعفر عمره 35
هذه التفاصيل جعلتهم يشكون أن هناك شيئا غير صحيح بدأوا في فحص جميع الطرق وبعد فحص دقيق أدركوا أن الطريقة الوحيدة لدخول المنزل كان من خلال الباب الرئيسي
ولم تكن هناك مداخل أو مخارج أخرى مما جعل الأمور أكثر غرابة ولم تكن هناك علامات على الدخول بالقوة
ولم يتم كسر أي أبواب ولم يتم تحطيم أي نوافذ ولم يتم العبث بأي أقفال وبدا أن من دخل المنزل فعل ذلك دون أي صراع مما يشير إلى أن الشخص المتسلل قد يكون شخصا من داخل الأسرة على الرغم من استجواب
شهناز وأفراد الأسرة الآخرين مرارا وتكرارا
كانت الشرطة لا تزال في حيرة من أمرها كانوا مصممين على العثور على بعض الأدلة لذلك طلبوا من شهناز هاتفها المحمول لمواصلة تحقيقاتهم
كان تركيز الشرطة نحو شهناز وقرروا التحقيق بهدوء وتحدثوا إلى الجيران وسألوا عن كل شيء من وقت زواج شهناز وظفر الدين
إلى سبب مغادرة ظفر الدين للمملكة العربية السعودية وعودته إلى الهند أثناء تحقيقاتهم علمت الشرطة شيئا غريبا ومع استمرار التحقيق بدأت المزيد من التفاصيل في الظهور قصص عن شهناز وماضيها
اكتشفوا أنه خلال سنوات دراستها كان لدى شهناز حبيب يدعى كمال واكتشفت عائلة شهناز علاقتها بكمال وعندما تقدم لخطبتها رفضوه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لانه عاطل عن العمل وقاموا بتزويجها من ظفر الدين لكن شهناز كانت دائما على اتصال بحب طفولتها كمال ومع مرور الوقت رزق ظفر الدين بطفلين وبينما هو يعمل في المملكة كان كمال يأتي إلى منزله ويقضي الوقت مع شهناز ومع مرور الوقتكبر أبناء شهناز وكانت تقوم بتعليم ابنائها بمناداة كمال بأبي وعندما أصبح ابنه الأكبر ناضج ذكر زيارات كمال المتكررة لوالده عدة مرات عبر الهاتف مما أدى إلى خلافات بين شهناز وظفر الدين وقرر ترك وظيفته من أجل زوجته والمجيء إلى الهند
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 🌹