close

لم يعرف الكثير أن فيلم «الاعتراف الأخير»

­­ ­
ويروي لنا قصة واقعية حصلت معه بدأت القصة عند قيام سائق تاكسي بالمرور بمنطقة الإبراهيمية فى أحد الشوارع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الهادئة في
فصل الشتاء
لتوقفه فتاة جميلة وتطلب منه أن يذهب بها إلى الشاطبي وتقف أمام بوابة حديدية ضخمة وتطلب منه انتظارها حتى تجلب شيئا من الداخل وانتظر وقتا كبيرا ولم تخرج الفتاة وترجل من التاكسى ليحاول مناداتها ليأخذ الأجرة ليجد أن الباب الحديدى هو بوابة مقاپر الشاطبي .
فالفيلم قد تزوج أدهم بطل الفيلم من حبيبته وظل مخدوعا فيها حتى لقيت مصرعها في حاډث سيارة

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3في السطر التالي 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!