وفي ذات اليوم ليلاً كانت #الراق,,صة فيفي عبده
▪️عاد الضابط إلى القاهرة وتوج,,ه فوراً إلى ديوان عام وزارة الداخلية وقام بمقابلة مساعد الوزير لشؤون الضباط (وجدي صالح آنذاك) وقدّ، م #استقالته
ولما سأله عن سبب الحـــ،،ــــــزن الذي يملأ وجهه ؟..
قال له مساعد الوزير باللهجة المصرية ( ما أنت رجعت مكانك ليه زعلان وعاوز تقد،، م استقالتك ؟؟)
فرد عليه الضابط: … يلي مز,,علني يا فندم إنه
((((يلي نقلتني سكرا،، نة ويلي رجعتنى رقّاصة))).
▪️وصمم على تقديم اس,,تقالته ثم سافر واستقر في الخارج..هل عرفتم من يتو,,لى أمر سياستنا وأمننا في العالم العربي ومن له الكلمة العليا في أمور مستقبلنا!!
ان انتـ,,ـهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله.. والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم