close

اشتهر في زمن هارون الرشيد اسم السيد وابن الإمام وحفيد الرسول وذاع صيتهم بين الناس وأصبح كل محتال ودجال

وبعيها واطعمي اهلك… مسبحة هارون كانت من اللؤلؤ والمرجان والذهب باهضة الثمن…

فأخذتها العجوز وذهبت لأحد المعممين من تجار الذهب وقالت اخرج لي حبة منها واعطني ثمن الحبة….

طبعا هي تثق بالسيد كونها تراه ابن رسول الله ……..
ولما رأى المعمم المسبحة دهش منها فقال من أين لك هذا .!

قالت جائني فارس وأنا اجمع الحطب واعطاني إياها…..

هنا المعمم الخبيث رأى في هذه العجوز صيدا ثمينا، من يصدق

مقالات ذات صلة

قصتها ..؟ لا أحد….

فأخذ بيدها وأخرجها من محله وصاح بين الناس سارقة…. اجتمعت الناس وجمعهم صدقو المعمم واخذوها للقاضي وحكم

عليها بقطع اليد…

وفي موسم الصيد ذهب هارون الرشيد إلى نفس المكان فوجد

 

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!