close

قصة_الطفل_والحمام

وفضلت ياعيني الأم تتناقش والتانية ترد عليها بكل عصبية ، وهنا بقي كان صبري نفد خلاص وخاصة إن الولد ياحبيبي كان بدأ ينزعج ، لقيتني باخډ الأم والولد من دراعهم وبدخلهم الحمام بدون كلمه ‘بشد عليهم الباب وبقيت وجها” لوجه مع السيدة المټعصبة…

الي بتعمليه ده اسمه تجاوز وقلة أدب ومش من حقك تعملي كدة وهاطلب الأمن..

وأنا مستنية تطلبي الأمن وأنا بقي هاطلب الپوليس ومنظمة حقوق الإنسان وهاخرب الدنيا لأني دكتورة وشفت صوتك العالي عمل ايه في الطفل الغلبان المعاق الي لو جوه قلبك ذرة رحمة كنت رحمتي زنقته وغُلب امه معاه ، عشان الوضوء و الصلاه الي حضرتك عايزة تصليها ديه صلاة دين الرحمة ورسولك أتي ليتمم مكارم الأخلاق ، وأنا بقي قاعدة وريني هاتعملي ايه ولا اخرج انده الأمن بنفسي ؟!!..

والحقيقة كنت مبسوطة أوي من نفسي إني قفشت معاها القفشة ديه وهي سكتت ماتكلمتش ولقينا الأم خارجة بابنها ياحبيبي وحاطة وشها في الأرض وعمالة تعتذر ..

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم4 في السطر التالي👇👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!