أغرب عملية فتح لمقــــ,,ــــبرة أثرية في العصر الحديث
فقام زملاؤه بسحبه بسرعة وعندما خرج كانت حالته جيدة فسأله برنارد مما دفعه أن يصرخ ويهز الحبل . فأجاب الرجل قائلا :
لقد دخلت في الممر وكان كل شيء على مايرام واستطعت اجتيازه وكان الفانوس الذي أمسكه يضيء لي الطريق أمامي ،
وفجأة وجدت أمامي بئر عميقة جدا ولكن بها سائل غريب يبدو أنه الذي يملأ حوائط الممر ولكنه كان كثير جدا وكان يصعد منه بعض البخار لم أستطع تمييز رائحته لأنني كنت أشم الهواء من خرطوم من الخارج ، بدا يخرج فقاقيع كثيرة فسقط الفانوس مني داخله وكدت أسقط داخل السائل وأخذت أصرخ ولكني تداركت نفسي وسحبت الحبل كما هو مُتفق عليه .
تذكروا هذه القصة للكاتب أحمد سيد رجب.
سأله الدكتور برنارد : هل رأيت شيئا خلف البئر من أي ناحية ؟
فقال الرجل : أجل لقد رأيت ممر من الجهة المقابلة وكان مظلما ولكني لم أدقق فيه بسبب تركيزي على البئر .
انفرد الدكتور برنارد بصديقه ألفيس بنجامين وكبير مساعديه عيسى شعلان .
وظلوا يتحاوروا وأخبرهم برنارد أنه سيدخل بنفسه وسيأخذ لوحا خشبيا عريضا يسحبه بحبل آخر ويضعه فوق البئر وسيضعه فوق البئر كي يصل للناحية الأخرى .
حاول الاثنان منعه وإيجاد وسيلة غير ذلك ولكنه رفض وأصر على إتمام ذلك بسرعة لأن العلماء الإنجليز كان لهم الغلبة في ذلك ولو علموا سيحاولون أخذ الاكتشاف لأنفسهم ونهب المقبرة .
جهز برنارد نفسه وبدأ يدخل ووصل للمكان الذي به البئر ولكنه دقق النظر على الناحية الأخرى وحاول رؤية كل شيء قبل الاستمرار في العبور ،
فوجد الممر المكمل غريب فكان لونه بل حجراته سوداء جدا والباب في آخره واضح وعليه نقوش لم يستطع تمييزها ولكنه وجد على الحائط نقش لرجل يهوي داخل البئر ويرفع رأسه لأعلى صارخا وكأنه تحذير من هذه المادة ،
ولكنه وجد عباره مكتوبة وترجمتها ” لا تزعجوا الساحر الأكبر فقد تم حبسه بإرادته وإلا انصب عليكم العقاب ”
لم يلق برنارد بالا للعبارة ووضع اللوح الخشبي وبدأ يتحرك ولكنه وجد البخار يصيب اللوح ويتجمع عليه وبدأ اللوح في التآكل ولحسن حظه أنه كان هو من يتحكم في الحبل فقد كان يطيله شيئا فشيء ،
ومربوط في الخارج بمكان ثابت شديد . فسحب نفسه بشده بعدما كاد يقع ولكنه استطاع الحصول على عينه في قارورة كانت معه وخرج واتفق مع صديقه بأن يخفوا تلك المقبرة الآن حتى يجدوا وسيلة لعبور تلك البئر ،
وبالفعل أغلقوها وطمسوا معالمها واتفقوا على فتحها فيما بعد وأخذ برنارد العينة واتفق مع عيسى الذي كان من أهل القرية أن يضع عينه على مكان المقبرة ويؤمنها .
بالفعل تم ذلك ولكن برنارد اضطر للسفر ليقوم بتحليل تلك العينة في معامل ألمانيا وهناك ظل يعمل على حل لغز ذلك السائل وبعد سنوات قامت الح*ر*ب العالمية الأولى ولم يستطع دخول مصر وقتها ،
وكان قد توصل إلى لغز السائل وتحليله ودون ذلك وتزوج وكان قد نسي الموضوع لانشغاله بحياته وشغله في ألمانيا وخصوصا أن الن*از*ية كانت قد سيطرت وبدأ الاهتمام بالعلماء وكان الاتجاه وقتها لمعرفة أسرار الحضارات السابقة والقوى الخارقة وغيرها
وقتها تذكر برنارد وكان قد وصل لقرابة الستين عاما وأحضر الأبحاث وأبلغ رؤساءه الذين أمنوا له السفر وكل اللوازم إلى هناك والدخول مرة أخرى ووصل
وكان كل شيء كما هو لم يتغير حتى أن عيسى كان موجود ولكنه كان قد انشغل هو الآخر وفي غضون أيام جمعوا كل شيء وأعادوا
فتح المقبرة واستطاعوا سحب السائل بواسطة آلات للشفط وتم تعبئته في خزانات مخصصة ،
وتم وضع جسر صغير على البئر وعبر الدكتور برنارد ووصل للباب أخيرا وعندما تم فتحه كانت المفاجأة …
يتبع .. الجزء الأخير
فتح الدكتور برنارد باب المق*برة ، وفجأة صُدم من المنظر ، حيث أول مرة في حياته بل في التاريخ يجد حوائط مق*برة لونها أحمر فقط
والرسومات والكلمات بالأسود ، وأشكال غريبة ووجد منضدة حجرية عليها تابوت يبدو غريبا ويظهر على ملامحه الغضب والتابوت مربوط بسلاسل حديدية في الحوائط وحوله أربع تماثيل عملاقة تمسك برماح وتسددها ناحية التابوت ، كل تمثال في ناحية ،
المنظر كان مخيفا . تمهل الدكتور برنارد وظل واقفا يتأمل المقبرة من الخارج ولكن أحد الضباط المسؤولين عن المهمة كان عصبي جدا
فغضب من تمهل الدكتور ودخل ليتفحص محتويات المقبرة من الداخل فدخل ووقف بجانب التابوت يتأمله ووجد بجانبه برديات أمسكها ولكنه فجأة نظر إلى التابوت وصاح قائلا :
يبدو حيا ! إنه ينظر إلى وما هي إلا لحظات وظهر من الأرضية سائل يشبه القطران او الزئبق لم يستطع التحرك فيه وكأن شيئا يمسكه فقذف البرديات إلى الدكتور برنارد وغاص فيهـــــــــ وكان صراخه فظيع .
طلب الدكتور من الجميع التمهل وبعد فحص دقيق من الخارج أمر بوضع سقالة خشبية تمتد حتى التابوت لجذب التابوت من عليها .
وبالفعل تم بناء السقالة الخشبية وبدأت عملية قطع السلاسل
وكان مع كل قطع لسلسلة يسقط تمثال ومع آخر سلسلة بدأت المنضدة تهبط شيئا فشيء في السائل وبدأت تظهر ألسنة النار من الخوائط فأغلق الدكتور باب المقــــ,,ـــــبرة وأمر الجميع بالتراجع وأثناء عبورهم من على البئر وجدوا السائل الأحمر
بدأ يظهر في البئر مرة أخرى ويصعد لأعلى بقوة حتى أن آخر شخص لم يستطع العبور وسقط فيه وخرجوا وكانت المفاجأة عندما وجدوا السائل الذي كان يملأ المكان بجانب المقـــ,,ــــبرة والذي سحبوه بالآلات قد اختفى ،
فاعتقد الدكتور برنارد أن الأرض قد سحبت السائل للبئر مرة أخرى وكأنه سائل سحري وله خصائص لم يتم التعرف عليها بتحليله . أمر الدكتور الجميع بغلق المقبرة
وطمس معالمها وأمسك بالبرديات التي كانت ملفوفة وأحس أن السر فيها وهذا سيسعد القيادة في ألمانيا ولكن المفاجأة أن أثناء استعداده للسفر قامت ال*حر*ب العالمية الثانية
ولم يستطع السفر من مصر ، وظل فيها سنوات محتفظا بالبرديات التي ترجم ما فيها وقبل وفاته أعطاها لعيسى صديقه وقال له أن هذه البرديات
تحتوي على سر المقبرة ولم أشأ أن أنشره لأن الموضوع أخـــ,,ـــطر مما نتخيل جميعا وقد يكون فيه هلاك البشرية وظل يحتفظ به عيسى وخبأه في مكان أمين حتى كان وجده أحدهم ..
تمت
ان انتـ,,ـهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله.. والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم
………………………………………………………………………………………………….ز
شهد مؤشر الدولار الأمريكي ارتفاعا طفيفا للغاية، خلال تداولات السوق العالمي اليوم الثلاثاء؛ بدعم من ارتفاع عائدات السندات الأمريكية، وكذلك، تصريحات عضو الاحتياطي الفيدرالي بومان بشأن الفائدة، ويأتي ذلك وسط تطلع الأسواق لصدور بيانات أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة لشهر يناير الماضي (التضخم الأمريكي) المزمع صدورها اليوم، والتي سيكون لها تأثير واضح على تداولات مؤشر الدولار الأمريكي المقبلة.
سيارات صغيرة
وترغب تويوتا في إثبات أن السيارات الصغيرة لا زال ينتظرها الكثير والكثير في المستقبل بالموديل أيجو (Aygo) وتقدم ستروين سيارتها “سي 5 إكس” (C5X) ضمن الفئة المتوسطة.
وفي الموديلات، التي تتمتع بمعدلات الأداء العالية، تقدم تويوتا “جي آر 86” (GR 86)، وتقدم “بي إم دبليو” سيارتها “إم 2” (M2) إلى جانب هايبر كار بينينفارينا “باتيستا” (Battista) وأستون مارتن “فالكير” (Valkyrie). وتعزز ماكلارين السوبر رياضية “أرتورا” (Artura) بنظام الدفع الهجين (Plug-in). وترغب مرسيدس في إحياء “إس إل” (SL) الأسطورية مرة أخرى، كما أعلنت شركة لوتس عن طرح “إيميرا” (Emira) الجديدة خلال عام 2022..