close

أنت طالـ,,ـق إن لم أكن من أهل الجنه

{{الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه لم يقوموا به}} قال هارون الرشيد: أحضروه فلما أحضروه ودخل قام العلماء وقعدوا [[وهذه صفة كانت تعرف، لاحترام العلماء لذلك كان يقال فلان يقام له ويقعد]] عرض عليه المـ,,ـسألة

فنظر الليث في هارون الرشيد ثم نظر في وجه العلماء

قال: يا امير المؤمنين أريد أن أخلوا معك فأنصرف الجمع من المجلس

قال له الليث: ضع يدك يا أمير المؤمنين على كتاب الله، وأقسم بأنك ستصدقني لا تكـ,,ـذب، فأقسم هارون الرشيد

فقال: يا أمير المؤمنين أما والله، لم استحلفك تهمة لك فإني أعلم أنك صادق الكلم، ولكني أحببت أن لا تخـ,,ـدعك نفسك.

استحلفك بالله يا أمير المؤمنين هل ذكرت الله يوما خاليا ليس عندك أحد، ولم تذ،،كر في نفسك غير الله أحد، فذرفت عينك الد,,مع على لحيتك. قال هارون: وحق منزل هذا الكـ,,ـتاب لقد كان ذلك مِراراً

قال الليث: افتح كتا,,ب الله على سورة الرحمن، ففتح

قال: اقرأ قوله تعالى {{وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ}}

 

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 3 في السطر التالي👇👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!