تلقت دار الإفـ,,ـتاء المصـ,,ـرية سؤالا مضـ,,ـمونه: “عندما تزنـ,,ـي امـ,,ـرأة وتتزوج ممن زنـ,,ـى بها هل يبقـ,,ـى الوز,,ر كما هو أم يز,,ول بمـ,,ـجرد الزواج؟”.
وأجابت دار الإفتـ,,ـاء المصـ,,ـرية عن السؤال قائـ,,ـلة، إن الزنـ,,ـا كبيرةٌ من الكبـ,,ـائر يز,,ول وزرُه بالتـ,,ـوبة منه، وليس من شرط هذه التوبـ,,ـة أن يتزوَّج الزانـ,,ـي ممن اقتـ,,ـرف هذه الجـ,,ـريمة معها.
وأضافـ,,ـت دار الإفتـ,,ـاء أن التوبـ,,ـة تكون بالإقـ,,ـلاع عن الزنـ,,ـا والنـ,,ـدم على فعله والعـ,,ـزم على عـ,,ـدم العـ,,ـودة إليه، ومن تاب تاب الله عليه؛ سواء تزوج منها بعد ذلك أو لم يتزوج، فليـ,,ـست التوبـ,,ـة مرتـ,,ـبطة بالزواج، وإن كانت المـ,,ـروءة تستـ,,ـدعي ستر من أخـ,,ـطأ معـ,,ـها، فإذا تابـ,,ـا كلاهما وكانا ملائمـ,,ـين للزواج يحسن زواجهما من بعض.
هل الزنـ,,ـا من الكبـ,,ـائر التي لا يغفرها الله تعالى أبدا ولا تكفـ,,ـرها التوبـ,,ـة؟
لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 3 في السطر التالي👇👇👇