close

قصة واقعية عجيبة الج,,ني المسلم الذي ساعد اليتيم في استرجاع حقه

لكن ما الذي تريده مني تذهب لحال سبيلك. قال الرجل ثق بي لا اريد بك شرا بل جئتك بالخير. الامر متعلق بامانة تركتها والدتك رحمها الله. وعليك ان تستردها. هذا اول الحسين حين سمع ان الامر يخص والدته. فقال له غريب دعنا ندخل لنتحدث في الداخل حتى لا يسمع احد ما نقول. كما انه لا يمكن لاحد ان يراني او يسمعني الا انت. فتح حسين الباب الداخلي للدكان ودخل بيته هو والرجل الغريب. جلس حسين وجلس الرجل امامه ثم اخبره ان امه قبل وف,,اتها اعطت مالها كله لرجل يدعى زيدان كي يحفظه لك بعد موتها. لكنه لم يحفظ الامانة بل اخذ اهله وذهب بالمال الى منطقة اخرى.

اشترى قطعة واشياء اخرى. فمالك عند هذا الرجل النذل ويجب ان تسترده? قال حسين بعد ان هدأ روحه. لكن ما الذي يثبت ان هذا الرجل اخذ مالي? ليس عندي حجة وهو الذي يرضى ان يعطيني شيئا.

قال الجني المسلم اسأل الله يعينني ان ارجع لك حقك. لكن احتاج ان تساعدني. سأل حسين كيف لي ان اساعدك? رد الجن من المسلم? اهم شيء. التفوي قلبك. والا تسعى في كل مرة فيها. اما زيدان فهو في سفره الان. وسيعود بعد وحين يعود ساقول لك ما الذي عليك فعله? مرت بضعة ايام كان حسين خلالها يرى الج,,ني المسلم داخل بيته واحيانا يراه في المسجد وقد يكلمه حين ويتج,,اهله احيانا.

وبعد اسبوع تقريبا جاء الجني المسلم وقال لحسين لقد عاد زيدان من السفر والان يمكننا ان نبدأ العمل اول شيء يا حسين ساعرفك على جنية اخرى ستشاركنا في هذه المهمة. اريدك ان تتنالك نفسك ولما دخلت الجنية فجأة وهو يرى انها تشبه المرحومة والدته شبها كبيرا.

اخت,,طت مش,,اعره وتساءل. هل يركض اليها ليضمها اليه? ام يج,,مدوا مش,,اعره ويتمالك نفسه. لكنه كان في حالة من الرهبة واله,,لع. فاغني ولم يستيقظ الا في الصباح وطول النهار لم يستوعب ما جرى. بعد غروب الشمس جاء الجني المسلم الى الحسين واخبره ان بامكان الجن التش,,كل والظهور في اي شكل تريده. وقد تشكلت تلك الجلية في شكل والدتك تساعدنا على استرجاع مالك. اولا عليك السفر الى المدينة الفلانية. حيث يسكن زيدان. ثم تبتلي غرفة في فندق صغير. وسط المدينة. هناك.

حيث يمكنك بسهولة. الذهاب الى بيت زيدان. فقدت تتكرر الز,,يارات فعلا هذا ما حصل في الغد قبيل العصر كان حسين يطرق باب زيدان الذي فتح الباب وبدأ ينظر الى الفتاة في استغراب اخبره عصيب انه ابن المرح,,ومة حفظ ابن حسين

وانه ذلك الطفل الذي كان يرعاه احيانا منذ مضت قال له زيدان من دلك على مكاني? قال حسين لقد سألت بعض الجيران فاخبروني عن مكانك. اريد فقط ان اشكرك لانك كنت سندا لوالدتي. قبل وف,,اتها. قد خرج الحسين الى البيت. وتناول معه الغداء سميع حسين صوتا في اذنه يقول له اسأله عن المال الذي تركته والدتك. فقال حسين سلي زيدان اريد ان اسألك الم تترك عندك امي? امانة?

 

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 6 في السطر التالي👇👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!