قصة آل عمران
فإما ترين من الپشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا
فهتروح بيه لقومها ولما هييجوا يكلموها هتشاور عيه دة هو اللي هيرد ان طبعا هيستغربوا ازاي هنكلم طفل
فأتت به قومها تحمله ۖ قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا فأشارت إليه ۖ قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا
هيتكلم بقي سيدنا عيسي ويرد يغل ايه
قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا والسلام علي يوم ولدت ويوم أمۏت ويوم أبعث حيا
طپ ايه بقي الرسالة اللي وصلتلنا من القصة الجميلة دي اول حاجة إن لو ربنا غ ضبك هيدافع عنك و هيسيبك والحاجة
التانية ان ربنا هيستجيب لأي دعوة انت بتدعيها بس ربنا له قوانين فأرضه وكل حاجة و لها وقتها . شړط اللي طلبته تاخده زي مهو امراه عمران اتمنت ولد ولكن ربنا رزقها ببنت بس خلاها سيدة نساء العالمين
اوعي تيأس من رحمة ربنا ابدا وخلي عندك ثقة فيه