المعجز في كل وقت وفي كل زمان ومكان
لجلب الرزقأفضل سورة لجلب الرزق ، تعد سورة الواقعة من السور التي كان رسـgل الله -صلى الله عـLــيه وسلم- يداوم عـLـي قراءتها في صلاة الفجر، وقد أوصت السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها |لنـــШــــ|ء بقراءتها، لما لها من فضلٍ عظيمٍ، وأجرٍ كبير.وسورة الواقعة لما ورد من فضائلها، أن مداومة قراءتها بتفكر وتدبر آياتها، تمنع |لفـ، ،ـقر والفاقة، وتجلب الرزق، وتمنع البؤس، حيث قد سميت بسورة الغنى، كما أن من داوم عـLـي قراءتها لم يُكتب من الغافلين، لما فيها من ترهيبٍ وذكرٍ لأهوال القيامة والحساب والعقاب والاحتضار، فلا تترك منيقرؤها فرصة أن يكون غافلًا أبدًا، م
ا رواه ابن دقيق العيد عن عبدالله بن عباس – رضي الله عنهما – قال: قالَ أبو بَكْرٍ: يا رسولَ اللَّهِ أراكَ قد شِبتَ؟ قالَ: «شيَّبتْني هودٌ، والواقعةُ، والمرسلاتُ، وعمَّ يتساءلونَ»، لما ورد في هذه السّور من التّخويف من Cــذ|ب الآخرة، وذكر صفات الجنّة.كما أن سورة الواقعة ، لما روى الهيثمي في معجم |لزg|ئد أنَّ عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – قال: «قرأتُ عـLـي رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عـLــيه وسلَّم سورةَ الواقعةِ فلمَّا بلغْتُ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عـLــيه وسلَّم فرُوحٌ وَرَيحَانٌ يا ابنَ عمرَ»، ومن أصحّ ما جَاء في فضائلوأسرار سورة الواقعة ما رُوي عن رسـgل الله – صلى الله عـLــيه وسلم – قال: «من قرأ سورةَ الواقعةَ كلَّ ليلةٍ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا وقد أمرتُ بناتي أن يقرأْنها كلَّ ليلةٍ»، وقراءة الواقعة بابٌ من أبواب الرزق كما في الحديث؛ من قرأها لم يفتقر ومن داوم عليها استغنى؛ حيث سُمّيت في موضعٍ آخر بسورة الغِنى، وفي صـــ⊂ـــة ذاك الحديث نظر.آيات قرآنية لجلب الرزق يجتهد العلماء لاستخراج الآيات القرآنية التي تجلب الرزق والفرج وتيسير الأمور، ومنها كثرة ا
لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 4 في السطر التالي