close

قصة_الطفل_والحمام

وأنا مستنية تطلبي الأمن وأنا بقي هاطلب الپوليس ومنظمة حقوق الإنسان وهاخرب الدنيا لأني دكتورة وشفت صوتك العالي عمل ايه في الطفل الغلبان المعاق الي لو جوه قلبك ذرة رحمة كنت رحمتي زنقته وغُلب امه معاه ، عشان الوضوء و الصلاه الي حضرتك عايزة تصليها ديه صلاة دين الرحمة ورسولك أتي ليتمم مكارم الأخلاق ، وأنا بقي قاعدة وريني هاتعملي ايه ولا اخرج انده الأمن بنفسي ؟!!..

والحقيقة كنت مبسوطة أوي من نفسي إني قفشت معاها القفشة ديه وهي سكتت ماتكلمتش ولقينا الأم خارجة بابنها ياحبيبي وحاطة وشها في الأرض وعمالة تعتذر ..

ياعني مش كفاية ابتلائها في ابنها وسنها الي كبر وهي مکسورة عليه ، لكن كمان نزود الهم همين..

علموا ولادكم إن الرحمة فوق العدل
الرحمة بيها هانترحم..
الرحمة كلنا محتاجينها..
علموا ولادكم إن الدين مش صلاه وصوم وخلاص ، الدين خُلق وفعل وقدوة..

كونوا قدوة صلاح ، قدوة رحمة..
هونوا الحياه ع بعض.. _منقول

 

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!