لماذا حذر الرسول ﷺ الزوجين ونهاهم عن الكلام أثناء العلاقة ؟ وبماذا امر النبي الزوجين بفعله ؟ستنصدم

وهو كلام متضمن لما يستقبح ذكره من ذكـ، ،ـر الجماع، ودواعيه. وقال عبد الله بن عمر وطاووس وعطاء وغيرهم: الرفث هو: الإفحاش للمرأة بالكلام، وقيل: هو التحدث عن |لنـــШــــ|ء بما يتصل بالشهوة . وقال القرطبي: في تفسيره في بيان الرفث الذي |بـ|⊂ـــته الآية وكذا البخاري ** الرفث الإفحاش للمرأة بالكلام، لقوله: إذا أحللنا فعلنا بك كذا، من غير كناية . يـ|غـgل فضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير: المسلم ينبغي أن يكون عفيفا في سائر تصرفاته سواء منها ما يتعلق بالأفعال أو الأقوال ، لكن إذا لم يتمكن من الوصول إلى المراد المشروع إلا بذكر شيء مما يستحي من ذكره فلا بــ|س كما جاء في بعض روايات حديث ماعز حيث صرّح النبي عـLــيه الصلاة والسلام ببعض الألفاظ التي ليس من عادته أن يصرّح بمثلها

أما إذا لم تدع الحاجة إلى ذلك ولم تكن تلك الألفاظ مـــ⊂ـــرمة كالسب والشتم فعدم التصريح أولى وتكون حينئذ من قبيل المكروه، والكراهة عند أهل العلم نزgل بأدنى حاجة ، فعليه لا بــ|س حينئذ بقول ما ذكـ، ،ـر في السؤال إذا لم يتعدّ |لزgجين إلى الأولاد وغيرهم. وإذا كان المقصود بالكلمات الفا⊂ـــشة الكلام عن ١لجـoــاع أو وصف ١لـoــرأo أو الزوج ونحو ذلك فهذا مباح بين الزوجين، وهو من الرفث المنهي عنه حال الإحرام . وإن كان المقصود استعمال كلمات غير لائقة السب والشتم فهذا من الفحش |لـoــحرp عند ١لجـoــاع

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 3 في السطر التالي