أمر خطير يشمل 400 ألف سوري في تركيا والحكومة تتحرك
وعن المداولات الرسمية التركية بشأن معالجة ظاهرة “التسرب المدرسي”، قال المصدر إنه “يجري تداول مقترحات، أشدها قسوة إيقاف القيود للعائلات التي لديها طفل لا يذهب إلى المدرسة، وهو ما يجعل العائلة عرضة لخطر الترحيل”.
ومن الخيارات الأخرى، وفق المصدر، فرض غرامات مالية “كبيرة” على العائلات التي لا يذهب أطفالها إلى المدرسة، مع إيقاف المساعدات المالية المقدمة من الاتحاد الأوروبي (كرت الهلال الأحمر).
ويؤكد الكاتب التركي المهتم بقضايا اللاجئين السوريين جلال دمير هذه الأنباء ل”المدن”، ويستدرك بقوله: “لكن التشدد الحكومي في قضية التسرب المدرسي سيشمل الأتراك أيضاُ”.بحسب مانقلته وكالة “المدن”