جحا والخروف
يبحث خفية عن الشخص الذي قام بالسرقة، حتى عرفاه فأضمر له الانتقام..
وبعد فترة من الزمن كان لذلك الجار نعجة، فأخذها جحا على حين غفلة منه وأكلها..
وكان صاحب النعجة بخيلاً جدا..
فلما افتقدها ولم يجدها حزن عليها وأطلق لسانه بذكر محاسنها وصوفها الحريري الطويل، وجلدها حتى ظن الكثيرون أن النعجة لا مثيل لها، وأنها من خوارق السعادة.. فكان جحا يتألم لذلك.
وذات ليلة اجتمع الجيران عند جحا وبينهم ذلك الجار، فذکر نعجته و وصف لون صوفها قائلاً:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇