◼ قصه حب رااائعة ومحزنة جدا
فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ،
وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ،
ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ،
والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها .
وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ،
إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇