اعتقل احد الملوك رجل اسمه خويلد
وصار “خويلد” يفك البكرة ويُشمع الخيط، وخرج من قاعة الملك ومشى في ممرات القصر وهو يُشمِّع الخيط، ثم خرج من القصر وهو يمشي بالشارع ولا زال يُشمِّع الخيط ..
نظر حوله فلم ير أحداً فرمى الخيط و هرب !
والملك لا يزال ماسكاً بطرف الخيط الآخر و هو ينتظر
طال الانتظار
سأل الملك: أين هذا النصاب ؟
فأجابوه : ” شمّع الخيط و هرب ” ….