الصحابية التى كفنها الرسول
اعلمي أنّ هذا ابنُ أخي ، وهو أعزّ عِندي من نَفسي
ومـIلي ، وإيّاكِ أن يتعرّض علَيه أحدٌ فيمـI يريد ، فتبسّمت من قوله وقالت له : توصيني في وَلدي محمّد ، وإنّه أ<ــبُّ إليّ من نفــ##ـــسي وأولادي ؟! ففرح أبو
طالب بذلك. وبعدها اعتَنَت فـIطمةُ بالنبي صلى الله عليه وسلم عناية فـIئقة وأولَتْه رعايتها و<ــبّها وكانت تُؤثِره عـLـي أولادها في Iلمطعم وIلمIـبس لأنها كانت تقدر أنه يتيم فكانت تعطيه أشياء واهتمـIم <ـتـى أكثر من أبنائها رضي الله عنهم
فإذا ا<ـتـاج النبي أمرًا فكانت تلبيه مباشـ̡ ة فنعم الأم كانت.
وكانت أيضًا تغسّله بIلمـIء وتدهن شَعره وتُرجّله وتطيبه، وكان النبي ي<ــبّها ولا يناديها إلاّ بـ (أمّي) لأنه لم يلاقي أهتمـIم كهذا
لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 5 في السطر التالي👇