close

شاهد بالفيديو علوي حرب أهلية قادمة بالساحل ويصف أسماء الأسد بالع/اهرة

وهدّد النقري الروس بنتائج سيُصعقون بها، قائلاً إن كل ضحية ستسقط بقصف المسيّرات على تلك المناطق ستسقط مقابلها ضحية روسية، مشيراً إلى أن هذا ليس تنبيهاً بل إنذار للروس.

وأكد أن ضباطاً كباراً في ميليشيا أسد جزموا أن روسيا شاركت وسهّلت عمل المسيّرات التي قصفت بعض الأهداف في الساحل خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

النذل بشار هدّد العلويين
وبحسب ما أوضح النقري، فإن الخطة تتضمن استهداف القرى والبلدات بالمسيّرات واتهام المعارضة، وذلك لوضع أبناء الساحل أمام خيارين، إما الصمت والقبول بالذل والفقر والجوع، أو استهدافهم بالمسيرات.

وأشار إلى أن “النذل بشار الأسد” أوصل نفس الرسالة عندما اجتمع مع شيوخ من الطائفة العلوية وهدّدهم.

وحول الدعوات لتنفيذ عصيان مدني في مناطق ميليشيا أسد، قال النقري إنه لا جدوى منه إذا كان الهدف لفت نظر النظام إلى الوضع المأساوي في الساحل وباقي المناطق، كونه السبب في الوصول إلى هذا الوضع.

أما إذا كان للعصيان أهداف أخرى، فهو حق مكفول بالدستور للسوريين، لافتاً إلى أنه على السوريين أن يتوقعوا انطلاق المسيّرات من الساحل وربما من حميميم نفسها.

وبحسب النقري فإن وصول داعش إلى الساحل أمر مستبعد، حتى لو أتت الأوامر من قيادة العهر التي يمثّلها الفاسق الخائن بشار الأسد وزوجته المومس أسماء.

أسماء التقت بالمراشدة
وكشف أن أسماء الأسد التقت بممثلين عن طائفة المراشدة، وطلبت منهم تهيئة الشارع لإضرابات قادمة، أي وبمعنى آخر حرب أهلية بين المراشدة والعلويين، لافتاً إلى أن أسماء وعدت المراشدة أن تقف إلى صفّهم، وتزوّدهم بالسلاح.

ورأى النقري أن مخطّطات أسماء الأسد ستسقط ويسقط معها “نظام العهر والعمالة المتمثل بالأبله بشار الأسد”.

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!