خاتم _الصحراء
إذ ارتفعت البوابة وخرج وحش كبير جدا وأخذ يصيح والكل يصدر ضجيجا وتشجيعا ، وأخذت أجرى وأمسكت القوس وبدأت أضرب ولكنى غير متدرب أصلا فضاعت الأسهم هباء والوحش يقفز ويجري واستللت السيف وفجأة وجدت الوحش قادما إلي
، ونظرت إلى نفسي وإلى السيف فأيقنت أنى هالك لا محالة ، فرميت السيف وتذكرت الهاتف في جيبي فأخرجت الهاتف ومن حسن حظي أن يدي أشغلت نغمة كنت أحتفظ بها وكانت صوت أسد ،
فأصدر الهاتف زئيرا فأخذ الوحش ينظر هنا وهناك وجٌن جنونه وبدأ يخبط في الحائط بقوة رهيبة وكسره وهرب بعيدا ، ونظرت فإذا الفتاة التى كانت تجلس بجانب الملك نزلت وأتى خلفها الجنود فأخفيت الهاتف وأغلقته للحفاظ على البطارية،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي