close

خاتم _الصحراء

إذ ارتفعت البوابة وخرج وحش كبير جدا وأخذ يصيح والكل يصدر ضجيجا وتشجيعا ، وأخذت أجرى وأمسكت القوس وبدأت أضرب ولكنى غير متدرب أصلا فضاعت الأسهم هباء والوحش يقفز ويجري واستللت السيف وفجأة وجدت الوحش قادما إلي

، ونظرت إلى نفسي وإلى السيف فأيقنت أنى هالك لا محالة ، فرميت السيف وتذكرت الهاتف في جيبي فأخرجت الهاتف ومن حسن حظي أن يدي أشغلت نغمة كنت أحتفظ بها وكانت صوت أسد ،

فأصدر الهاتف زئيرا فأخذ الوحش ينظر هنا وهناك وجٌن جنونه وبدأ يخبط في الحائط بقوة رهيبة وكسره وهرب بعيدا ، ونظرت فإذا الفتاة التى كانت تجلس بجانب الملك نزلت وأتى خلفها الجنود فأخفيت الهاتف وأغلقته للحفاظ على البطارية،

لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!