شهدت محاكم الأحوال الشخصية

والطلاق للعنة.. من الموضوعات الهامة التي تشغل بال الكثيرين في الشارع المصري، بداية من غرابة المفهوم حتى علاقته بقانون الأحوال الشخصية، ومعنى “العنة” في حقيقة الأمر هي عدم مقدرة الرجل على معاشرة زوجته بصفة دائمة، وقد نص القانون رقم 25 لسنة 1929 في مادته “9” على أن: “للزوجة أن تطلب التفريق بينها وبين زوجها إذا وجدت به عيبا مستحكما لا يمكن البرء منه أو يمكن البرء منه بعد زمن طويل ولا يمكنها المقام معه إلا بضرر كالجنون والجزم والبرص…الخ ومن بينها مرض العنة”.

هل من حق الزوجة طلب “الطلاق للعنة”؟

في التقرير التالي، يلقى “اليوم السابع” الضوء على إشكالية في غاية الأهمية، تتعلق بمسألة “الطلاق للعنة” كأحد أسباب الطلاق للضرر، وذلك من حيث التعريف والشروط وصحة رفع الدعوى وأسبابها والآثار المترتبة عليه، ورأى محكمة النقض في الأزمة، وذلك في الوقت الذي أجاز فيه القانون للزوجة أن تطلب التفريق بينها وبين زوجها إذا وجدت به عيبا مستحكما لا يمكن البرء منه – بحسب الخبير القانوني والمحامي أحمد عبد القادر.

لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!