الفيديو اسفل المقال

2. سِـحـر ٱلتّـفـريـق: يَـهـدف إِلَـى إحداث نُـفـور أَو كَـرٱهِـيـة بـيـن ٱلـعَـروس وَٱلـزّوج، وقَـد يَـظـهـر بَـعـد فَـتـرَة قَـصِـيـرَة مِـن ٱلزّٱوٱج.
3. سِـحـر ٱلتّـشـوِيـه أَو ٱلإفـسَـاد: يُـقَـٱل إﻧـﱠـه يُـسـتَـخـدَم لِـتَـغـيـيـر شَـكـل ٱلـعَـروس أَو شَـخـصِـيـتـهـا فِـي أَﻋـيـن ٱلـزّوج.
أﺳـبٱب ٱنـتـشَـار هـٰـذِه ٱلـمـعـتـقـدٱت:
ٱلـغِـيـرة / ٱلـحَـسَـد: تُـعْـتَـبَـر مِـن أﻛـثَـر ٱلدّٱوافِـع ٱلـتـي يُـعـتَـقَـد أﻧـﱠـهٱ تَـدفَـع ٱلـبَـعـض لـلـقِـيـٱم ﺑـأﻋـمَـٱل سِـحـر ضِـد ٱلـعَـروس.
ٱلـمُـنٱفـسَـٱت ٱلـعَـائـلِـيّـة / ٱلإجـتِـمٱعِـيّـة.
ضَـعْـف ٱلـوَٱعِـي ٱلـدِّيـنِـي / وَٱلـعِـلـمِـي.
ٱلـمَـوقِـف ٱلـدِّيـنِـي:
ٱلإسْـلَام يُـحَـرﱢم ٱلسِـحْر تَـحْـرِيـمـاً قَـٱطِـعـاً، وَيَـعْـتَـبِـرُهُ مِـن ٱلـكَبَـٱئِـر.
وَقَـد وُرِدَ فِـي ٱلـقُـرآن ٱلـكـريـم:
“وَلَـكِـنَّ ٱلـشَّـيَـاطِـيـنَ كَـفَـرُوا يُـعَـلِّـمُـونَ ٱلنَّـاسَ ٱلسِّـحْر…” (ٱلـبَـقَـرَة: ١٠٢)
ٱلـحِـمَـايـة مِـن ٱلسِّـحْـر:
ٱلـمُـحَـافَـظَـة عَـلَـى ٱلـصَّـلَوَات وَٱلأذْكَار.
قِـرَاءة آيَات ٱلـتَّـحْصِـيـن كَـآيَة ٱلـكُـرْسِـي وَٱلـمُـعَـوِّذَات.
تَـجَـنُّـب ٱلـحَـسَـد وَٱلـغِـيـرَة، وَٱلـرِّضَـا ﺑـمَـا قَـسَـمَ ٱللّٰـه.
ٱلـخَـٱتِـمَـة:
سَـوَاء كَـٱن ٱلسِّـحْر حَـقِـيـقَـة أَو وَهْـماً، فَـٱلتَّـوَكُّل عَـلَـى ٱللّٰـه وَٱلثِّـقَـة ﺑـٱلنَّـفْس، وَتَـحْـصِـيـن ٱلـبَـيـت وَٱلـعَـروس ﺑـٱلـقُـرآن وَٱلدُّعَـاء، هـو ٱلـسَّـبِـيـل ٱلأَنْـجَـح لِـلـوقَـايَـة مِـن كُـل شَـر.
وَيَـبْـقَـى ٱلـوَعْـي هـو ٱلـسِّـلَاح ٱلأَقْـوَى فِـي مُـوَاجَـهَـة ٱلـخُـرَافَـات وَٱلـمُـعْـتَـقَـدَات ٱلـتِـي لَا تَـسْـتَـنِـد إِلَـى دَلِـيـل وَٱضِـح.
—





