في قرية هادئة تحيط بها الحقول الخضراء

شعر يوسف بالفضول والدهشة. اقترب من السياج وسأل ليلى بابتسامة: “ما هذا الذي يرتديه ثورك؟”تلعثمت ليلى قليلًا ثم أجابت بجرأة مصطنعة: “أوه، هذا… هذا مجرد رهان خاسر مع صديقتي.”ضحك يوسف بصوت أعلى، وبدأ حديث ودود بينهما. سألها عن “رهانها”، وبدأت ليلى تحكي قصصًا مضحكة ومسلية، محاولة إطالة الحديث مع الشاب الذي طالما حلمت بالتحدث إليه.للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي



