في حريمة هزّ,ت الضمير الإنساني ليلة العيد.. شقيق المدرس هو الخاني

رجال مباحث مركز أبوحماد، بدأوا رحلة البحث في أجواء مشحونة بالغضب والحزن، ومع تصاعد الضغط الشعبي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لم يكن أمامهم خيار سوى الوصول للحقيقة… وكشفها سريعًا.
ومع تكثيف التحريات والتحقيقات، بدأت الخيوط تنسج حول شخص لم يكن في الحسبان… شقيق المجــ,ني عليه نفسه، “ر. ر.”، الذي يعمل في مجال الميكنة الزراعية.
المــ,ثير أن الشقيق الجاني لم يكتفِ بالجــ,ريمة، بل شارك في جــ,نازة أخيه، وذرف د،،موعًا زائفة، متقمصًا دور المصدوم والمفــ,جوع، في محاولة ماكرة للهـــ,رب من الشكوك… لكن عيون رجال المباحث كانت تراقب بصمت.
وبعد تضــ,ييق الدائرة عليه، تم ضبطه وبحوزته بندقية خرطوش يُشتبه أنها أداة الجر,يمة. وبعرضه على النيابة العامة، صدر قرار بحبـــ,سه أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 🌹





