كتب الشيخ ابن باز رحمة الله عليه كتابا ينصح فيه الرئيس السـ،ـوري السابق حافظ الاسـ،ـد، بالرفق وبالرعية وبالاسلام

فقال له الشيخ عبد العزيز ابن باز انه نصح حافظ الاسد بصفته شخصا وعالما لا بصفته رئيس هيئة كبار العلماء وانه ينصح اي شخص يريده
وبعد الحاډثة التقى به الملك فهد في مؤتمر حصل في المدينة فتلطف الملك فهد معه بالخطاب اجلال واحترام لقدر الشيخ ابن باز وتطيب الخاطره.
عندما كتب الشيخ عبد العزيز ابن باز رسالة ينصح فيها حافظ الأسد فاشتكى الأسد الشيخ ابن باز للملك فهد
وللأمانة الملك فهد رحمه الله كان يحب الشيخ ابن باز رحمه الله حبا كبيرا وبكى عليه في صلاة الچنازة في الحرم المكي الشريف وجميع الملوك والأمراء كانوا كذلك.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي