ضـ.ـحية. جديدة بسبب الفيسبوك !

قررت ليلى التحقيق بنفسها، بحثت عن رقم حسابه البنكي الذي أرسل منه الأموال، واكتشفت أنه تابع لشركة وهمية في آسيا. اتصلت بخالها الضابط، الذي بدأ تحقيقًا سريًا. اكتشفوا أن الشاب جزء من عصابة متخصصة في استدراج الضحايا عبر مواقع التواصل، باستخدام هويات مزورة لجمع بياناتهم الصحية واستهدافهم للخطف أو الاتجار.
في الموعد المتفق عليه لتسليم التحاليل، نصبت الشرطة فخًا، وتم
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي